¢_¿___ש_¥-_ץ_ר_____ש_¥-47-aspect-ratio-x

إدارة النفايات

النفايات هي ناتج السلوك اليومي والطبيعي للإنسان. أيضًا في رمات هنديف، تتراكم النفايات نتيجةً للعمل والنشاط اليومي. تنتج النفايات من أعمال البستنة، البناء، أعمال البنى التحتيّة، المطاعم ومن الأنشطة اليوميّة للمتواجدين في المكان – العمّال، المتطوّعين والزوّار. الهدف من إدارة النفايات في رمات هنديف هو السعي من أجل تقليل كميّات النفايات التي تذهب للدفن.

פחים 2

النفايات التي تنتج في الموقع تؤدّي إلى أضرار بيئيّة. نقل ودفن النفايات يؤدّي إلى تلوّث الهواء، الأرض والماء، وإلى انبعاث غازات الدفيئة، هدر الموارد وإلحاق الضرر بصحّتنا وبجودة حياتنا جميعًا.

تتمّ إدارة النفايات في رمات هنديف وفقًا للمبادئ التالية:

  1. التقليل من مصدر النفايات – التدقيق في احتياجات قسم المشتريات بهدف منع الهدر، إلى جانب الإجراءات التي تُتّخذ بهدف منع تكوُّن النفايات الزائدة
  • التفكير في نهاية مدّة خدمة المنتَج عند اختيار المواد
  • إعادة استعمال المنتجات
  • تجديد المنتجات
  • التقليل من الرزم
  • استعمال أدوات حقيقيّة (متعدّدة الاستعمالات) 
  1. البحث عن حلول محليّة في الموقع واستغلال النفايات كمورد
  • يركّز موقع الأسمدة (كومبوست) نفايات الحدائق مع زِبل الحظائر، ويصنع منها أسمدة للحدائق مجدّدًا.
  • غاز حيوي في منتِج غاز الطبخ من الزِبل العضوي
  • منشأة لتنقية الصرف الصحّي المحلّي
  1. التقليل من كميّة النفايات التي تُنقل للدفن، بواسطة الفصل من الأساس
  • جَمع النفايات العديدة التي تُنقَل كمواد خام للصناعة، وبالتالي التقليل من الأضرار الناجمة عن الدفن.

 

ربّما يثير اهتمامك أيضًا...

إمكانية الوصول

مسار متاح للكرسي المتنقّل

الدخول إلى حدائق الذكرى يمرّ عبر بوابة في أعلاها شعار عائلة روتشيلد (الشعار بطريقة مجسّمة موجود في كتيّب الإرشاد).
بعد المرور عبر البوابة نجد أمامنا باحة المدخل المكوّنة من خمسة أسرة ممدّدة من العشب وهي ترمز إلى أبناء مئير الخمسة: أنشيل، شلومو (سلومون)، كالمان، ناتان، وجيمس (يعقوف).

لمزيد من المعلومات >>

تناول الطعام هنا

تناول الطعام هنا
لمزيد من المعلومات >>

الاستدامة - بين الإنسان والبيئة

بستنة مستدامة

تميّزت البَستنة في القرن الماضي بتصميمِ الحدائق على مستوًى عالٍ من الصيانة، من خلال الاستعانة بتزيين النباتات وبأسس خارجية غريبة عن البيئة، إلى جانب الاستخدام المُفرِط للأسمدة والمبيدات غير الودودة للبيئة. رغم أنّ هذه الطريقة أدّت إلى نتائج فوريّة، إلا أنّ الثمن كان غاليًّا: تلوّث البيئة والمياه الجوفيّة، استنزاف خصوبة التربة، النباتات الغازية، ساعات العمل الطويلة لضبط النموّ السريع واستخدام المعدّات الميكانيكيّة على نحوٍ دائم.

لمزيد من المعلومات >>