في 17.11.2014 أحيت رمات هنديف ذكرى مرور 80 عامًا على وفاة “السخيّ المعروف”، البارون روتشيلد. في نهاية المراسم التذكارية، تم إطلاق معرض جديد حول عمل البارون ومكمّلي دربه في إسرائيل.
زار البارون روتشيلد البلاد خلال حياته (1934-1845) خمس مرات فقط – لكن تأثيره كان حاسمًا في مشهد البلاد والحياة فيها.
يتناول مسار المعرض عددًا من المعالم البارزة على مدار سنوات عمل البارون ومكمّلي دربه، من بينها: الزراعة والصناعة، الطب، التعليم وغير ذلك.
لمشاهدة المعرض بجودة عالية، يجب حفظ الملفّ على الكمبيوتر.
لديك سؤال؟ يسرّنا أن نساعدك
ربّما يثير اهتمامك أيضًا...
إمكانية الوصول
مسار متاح للكرسي المتنقّل
الدخول إلى حدائق الذكرى يمرّ عبر بوابة في أعلاها شعار عائلة روتشيلد (الشعار بطريقة مجسّمة موجود في كتيّب الإرشاد).
بعد المرور عبر البوابة نجد أمامنا باحة المدخل المكوّنة من خمسة أسرة ممدّدة من العشب وهي ترمز إلى أبناء مئير الخمسة: أنشيل، شلومو (سلومون)، كالمان، ناتان، وجيمس (يعقوف).
تناول الطعام هنا
الاستدامة - بين الإنسان والبيئة
بستنة مستدامة
تميّزت البَستنة في القرن الماضي بتصميمِ الحدائق على مستوًى عالٍ من الصيانة، من خلال الاستعانة بتزيين النباتات وبأسس خارجية غريبة عن البيئة، إلى جانب الاستخدام المُفرِط للأسمدة والمبيدات غير الودودة للبيئة. رغم أنّ هذه الطريقة أدّت إلى نتائج فوريّة، إلا أنّ الثمن كان غاليًّا: تلوّث البيئة والمياه الجوفيّة، استنزاف خصوبة التربة، النباتات الغازية، ساعات العمل الطويلة لضبط النموّ السريع واستخدام المعدّات الميكانيكيّة على نحوٍ دائم.