قصّة رمات هنديف
تبدأ قصّة رمات هنديف بشخص واحد ذي حلم كبير. بدأت القصّة الرائعة مع البارون بنيامين دي روتشيلد، الذي عمل من منطلق رؤيا، قيم وشغف لتمكين الحياة في أرض إسرائيل في بداية الاستيطان، وتستمرّ مع رمات هنديف من خلال نشاط مكثّف لضمان بيئة معيشيّة صحيّة، تحقّق التوازن بين الاحتياجات البشريّة، الطبيعة والبيئة.
اليوم، نحن نستمر في العمل بإلهامٍ من تراث البارون ونسعى لتشكيل ذاكرة حيّة لعمله الاستثنائيّ، ولتقديم تجربة فريدة تتمثّل في المكوث والتنزّه في الحدائق وفي الطبيعة، ولأن نكون أرضًا خصبة للبحث والتجديد.
نحن ندعوكم للتجوّل في صفحات التاريخ الخاصّة برمات هنديف، واكتشاف كيف تحوّلت على مرّ السنين من موقع تذكاريّ للبارون – إلى منظّمة حيّة ومتطوّرة تكرّس جهودها للالتزام بالبيئة وبقيم الاستدامة ولإكساب الجمهور العريض بشكل عامّ، والمجتمع المحلّي بشكل خاصّ، قيَم الاستدامة.